التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأدنى التي كان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يأمل فيها بـ«صفر مشاكل»، وفقا لنظرية وزير خارجيته أحمد داود أوغلو، بدأت ترخي بظلالها على صعوده السياسي، الذي كان قد تعرض أصلا لعدد من النكسات، بداية من ليبيا ومرورا بسوريا، ووصولا إلى مصر.
كانت أحداث «30 يونيو» في مصر